هل يبكي الثرى؟ أمْ أنَّ يأساً في البلادِ يُراقُ؟
بقلم غسان عبد الله ذهبوا إلى الزيتونِ بعدَ مغيبهِ.. وتداولوا وطناً لقبرِ السنبلةْ.. ذهبوا.. ولمْ تذهبْ أناملُ برْقِنا كانت تخطُّ
Read Moreبقلم غسان عبد الله ذهبوا إلى الزيتونِ بعدَ مغيبهِ.. وتداولوا وطناً لقبرِ السنبلةْ.. ذهبوا.. ولمْ تذهبْ أناملُ برْقِنا كانت تخطُّ
Read Moreبقلم غسان عبد الله على شبّاكِ هذا الليلِ أفتحُ من نوافذِ روحِنا قصصاً، حَكايا، ما تراكمَ من همومٍ فوق أجنحةِ
Read Moreبقلم غسان عبد الله على طريقٍ يابسٍ يمتدّ من وراء سور المقبرةْ كان يسير واثقَ الخطى يحلم أن يكونَ للبلاد
Read Moreبقلم غسان عبد الله جميلٌ هواكَ.. كأحلامِ نهرِ الحنانِ المسافرِ بين حقولِ الرجاءْ.. وعذبٌ شذاكَ كأنغامِ همسِ البراعِمِ وهي تدغدغُ
Read Moreبقلم غسان عبد الله يا مياهَ الغديرِ.. سلَّمْتُكِ قِيادَ هذي الروحِ لأميري يعجِنُ روحي بماءِ الأفراح لولايتِه، وبعطرِ ملاكٍ تزيَّنَ
Read Moreبقلم غسان عبد الله على خليج الحياة العاثرة أشعر أحياناً أن بعض الأحلام قد تبدِّدُ غيومَ هذه العاصفةِ التي لا
Read Moreبقلم غسان عبد الله تتحاورُ الأعضاءُ مشعلةً ملاحمَ للبقاءِ، وأنتَ وأنا الكوكبانِ، وكلُّ نبضٍ سيّدٌ في الكونِ، هل أدركتني قبلَ
Read Moreبقلم غسان عبد الله لَهَبٌ يضيءْ. ماذا أقولُ غداً لقبّرةِ الصّباحْ؟ هل تولدُ الكلماتُ مزهرةً فتزدحمَ الرؤى؟ أمْ أنّ هاويتي
Read Moreبقلم غسان عبد الله بث الحلم في روحِهِ خضرةَ التوقُّع، فمضى هائماً على وجهه يستطلعُ هذا المجهولَ الرمليَّ، طاوياً الحيرةَ
Read Moreبقلم غسان عبد الله كَيْفَ أُواريْ وَجْهَ الطّينْ…؟ كَيْفَ أُواري وجهَ الحزنِ المدفونِ بأَسْدافِ العمرِ وأَنا في ظلِّ الإثم سَجينْ؟
Read More