قبيل الرحيل: احملوا نعشي.. إنني أدركتُ هُجرانَ الحياة
بقلم غسان عبد الله هي رحلةٌ شاءت تسائلُني عن الأمسِ الذي حَضَنَتْهُ أفئدةُ المقابر، فاختصرتُ سؤالها إذ قلتُ: ها أنا
Read Moreبقلم غسان عبد الله هي رحلةٌ شاءت تسائلُني عن الأمسِ الذي حَضَنَتْهُ أفئدةُ المقابر، فاختصرتُ سؤالها إذ قلتُ: ها أنا
Read Moreبقلم غسان عبد الله أوقفني الورقُ الأبيضُ، وقال لي: أشكو إليكَ من يعكّرونَ صفوي، ويسيئون إلى نظافتي.. والذين يفعلون ذلك
Read Moreبقلم غسان عبد الله ماذا تبقّى من دماكَ وقد غدّتْ مزقاً مبعثرةً على كلِّ البطاحْ؟! وتحارُ بين دخولِكَ المنفى وبينَ
Read Moreبقلم غسان عبد الله محمدٌ رسول الله بشر.. نعم هكذا قال لنا القرءانُ الكريم ﴿قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى
Read Moreبقلم غسان عبد الله “إنما الدنيا فناء، وعناء، وغِيَرٌ، وعِبَر؛ فمن فنائها: أنك ترى الدهرَ مُوتِراً قوسه، مفوِّقاً نبله، لا
Read Moreبقلم غسان عبد الله اعتدتُ منذ وقت طويل أن أقصّ أو أدوِّنَ المعلوماتِ الهامةَ التي تَلْفِتُ النظرَ، كلما تصفحتُ جريدةً
Read Moreبقلم غسان عبد الله أُناجيكَ في الأربعين عن بعدٍ وأنا أرجو زيارة الضريح بقرب أنواركَ.. ثمّةَ دمعٌ يراودُ روحي الآن..
Read Moreبقلم غسان عبد الله دويٌّ جليلٌ يُشبِهُ الزلزال.. كلُّ شيء في لحظةِ الانفجار يرتجف.. من القلب حتى الحجر، من الإحساس
Read Moreبقلم غسان عبد الله وبعدُ فهذه شرفتُكَ التي لم يبقَ لكَ غيرُها في غربةِ الصوتِ والروحِ والتوقع.. ومن حولِكَ تستلقي
Read Moreلماذا تسميه وسواساً، هذا الخوف الذي يسكنني، كلما أسررتُ لكَ بشيءٍ من تفاصيله، أو أخضعتُكَ كارهاً، لسماعِ ما يكتظُّ به
Read More