لا صَوتَ أَوحشُ من صدى المنفى!
بقلم غسان عبد الله كَمْ بُحَّ وجهيَ من هبوبِ الرّيحِ يا أُمّي.. وخانتني الجسورُ… أحتاجُ جُرحاً في أَديمِ النَّارِ أَدفنُ
Read Moreبقلم غسان عبد الله كَمْ بُحَّ وجهيَ من هبوبِ الرّيحِ يا أُمّي.. وخانتني الجسورُ… أحتاجُ جُرحاً في أَديمِ النَّارِ أَدفنُ
Read Moreبقلم غسان عبد الله قلبًكَ المجروحُ.. والدمُّ الذي من كوَّةِ الغيمِ يهطِلُ والسبايا يُساق عليلُها يرسُف بالقيدِ وزينبُ تكفكفُ دمع
Read Moreبقلم غسان عبد الله إذاً سأقرأ في السنابلِ آيةً من نحرِكَ المجبولِ بالآياتِ في أَبَدِ الجُرحِ.. أو في أزلِ النَّبْتِ
Read Moreبقلم غسان عبد الله أطلِقْ خيولَكَ في دمي.. لا الريحُ تثني أخضري لا الموتُ يقتلع الجذورَ تشبَّثَتْ رئتي بخاصرة الهواء،
Read Moreبقلم غسان عبد الله أيها العربيٌّ خلف السورْ.. سيهلكُ الأحبةُ.. فمتى تثورْ.. أَسمعتَ حشرجةَ جائعٍ خلفَ السورِ يضجُّ غَداةَ يعلو
Read Moreبقلم غسان عبد الله على جبلٍ من أكوامِ الصبرِ وقفتُ ميمِّماً شطر قلبِكَ خفقي وكانَ بياضُ روحِكَ ثوبَ إحرامي.. وحولَ
Read Moreبقلم غسان عبد الله كان نداءً منهمراً من خيمةِ الأوصياء.. والأولياء.. منذ البدء يقترِفُ الرؤيا.. يُدمِنُ أكؤساً مترعةً بالتَّسابيح.. يتنفَّسُ
Read Moreبقلم غسان عبد الله “يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُمَا فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْراً وَأَمَّا الْآخَرُ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْ رَأْسِهِ قُضِيَ
Read Moreبقلم غسان عبد الله أَخْرُجُ من عَتماتِ النفسِ إلى أضوائكَ.. أَكْتُبُ في الظلماتِ بإبرةِ نوركَ.. أَلمُسُ في شطآنِ الروحِ ملاحةَ
Read Moreبقلم غسان عبد الله “الخامس والعشرون من أيار يومٌ انتظرتهُ لألتقيه.. فاندلق العطر من فم الوردِ على شرفتي.. وكانت أهزوجةُ
Read More