تمرّدَ هذا الجرادُ كثيراً على حقْلِنا!..
بقلم غسان عبد الله تمرد هذا الجراد كثيراً على حقلنا.. وهذا النُّهيرُ دمٌ في المآقي.. ونزفٌ على ضفتيه قديمٌ.. جديد..
Read Moreبقلم غسان عبد الله تمرد هذا الجراد كثيراً على حقلنا.. وهذا النُّهيرُ دمٌ في المآقي.. ونزفٌ على ضفتيه قديمٌ.. جديد..
Read Moreبقلم غسان عبد الله يحترق الليلْ.. تخفضُ ساعاتُ الموتِ جناحَ الذُّلِ لحارِسِها.. ويحترقُ الليلْ.. وهيثمُ على شفا إبحارهِ الأخير.. يستلُّ
Read Moreبقلم غسان عبد الله لي قلب جاهليّ العصف، أعمى.. ضجّ بالحبّ تليداً فغدا من ضجّة الحّب أصمّا وَانِيَ العزمِ، خراباً
Read Moreبقلم غسان عبد الله ومَنْ أنتَ كي تَهبطَ الشمْسُ في راحتيك؟!… ومَنْ أنتَ كي تسْتريحَ الطيورُ على ضفْتيك؟!.. كأنكَ نهْرُ
Read Moreبقلم غسان عبد الله أُخاطِبُ ذا الزمانَ الهاطلَ في مسامَّاتِ أرواحنا قروحاً.. ها نرى ومضةً تغسلُ الرُّوحَ بالروحِ.. لا نرى
Read Moreبقلم غسان عبد الله أيتَّها الأرضُ.. خذيني في مهبِّكِ ورقةً فقدتْ غصنها أو تناثرَ وجدها من وقدِ الهمومْ.. شيءٌ من
Read Moreبقلم غسان عبد الله لا تقرأوا تَعَبَ الصُّخُورِ فإنَّني.. سَلَّمْتُ عمري للشواطئِ والرَّحِيلْ.. لا تقرأوا تَعَبَ الصَّهِيلْ.. فأنا الملفَّعُ بالعويلْ..
Read Moreبقلم غسان عبد الله تُرى من ذاقَ طَعْمَ الحزنِ في ألقِ الشبابِ.. ومن تَعَوَّدَ أن يُريحَ الرأسَ فوق وسادة الحَجَرِ
Read Moreبقلم غسان عبد الله مُلْقى أنا والأرضُ هَاوِيَةٌ على قلقي كأنَّ اللَّيْلَ تَحْتي صَخْرَةٌ والرِّيحُ جَاثِيَةٌ على جَنْبَيَّ ما انْطَفَأَتْ
Read Moreبقلم غسان عبد الله كلُّ المواجع تستحيل قصيدةً وأظلُّ أطرقُ بابها يَحضُّني القدَرُ!! وتشع حيناً في دمي فأرى نهايتها كطيفِ
Read More