عبرة الكلمات 437
بقلم غسان عبد الله إلى الحاج رضوان أقول: وداعاً.. وداعاً.. ويا زورقَ العمر امخُرْ عبابَ انتظاري، وفُجَّ مياهَ التصبّرِ، كي
Read Moreبقلم غسان عبد الله إلى الحاج رضوان أقول: وداعاً.. وداعاً.. ويا زورقَ العمر امخُرْ عبابَ انتظاري، وفُجَّ مياهَ التصبّرِ، كي
Read Moreبقلم غسان عبد الله خاصرةُ الروح مَنْ يطعنُ خاصرةَ الروح؟!.. الماءُ حبيسٌ خلفَ البحرِ.. وسلالةُ أبطالٍ تحلُمُ بالغد.. وأنا في
Read Moreبقلم غسان عبد الله غياهب مِنْ غَيْهَبٍ إلى غيهبٍ يُلْقَى بِنَا.. والفِراقُ مُسْتَحِيل.. كُلّما تَوَحَّشتْ أسالِيبُنَا في التعبيرِ على عصافيرِ
Read Moreبقلم غسان عبد الله أَغمِضْ عينيك لترى! أيها الشهيدُ الحيُّ.. وحينما تُغمضُ عينْيكَ أَتدري.. ما الذي يحدُثُ في المنامْ.. تُهرِّبُ
Read Moreبقلم غسان عبد الله أسئلةٌ برسمِ القلق لماذا نكيدُ لتفاحِ الأيامِ، ونقتحمُ مهاجعَ الزّنبقِ في الليلْ؟.. لماذا نحاربُ غيوثَ مساءاتٍ
Read Moreبقلم غسان عبد الله الحياة الحياةُ ليستْ سوى ثوبٍ مستعملٍ يُمكن أن نعطيه لمتسوّلٍ أو نعلّقَهُ بين الحلِلِ الرسمية، والبنطلونات،
Read Moreبقلم: غسان عبد الله اعتراف قرأتُ كفَّ البحرْ.. واختتمتْ عينايَ سِفْرَ البرْ.. صلَّيت في محرابِ كلٍّ جرحْ.. بكيتُ.. غنّيتُ.. اجترحت
Read Moreبقلم غسان عبد الله إذا جاء نصرٌ من اللهِ يجيء إلينا.. بتفَّاحة من حجرْ.. ويلقي إلينا أزاهيره.. كالشررْ.. فنقرأ في
Read Moreبقلم غسان عبد الله غياب وتذكُّر تحتَ مظلّة المطر.. كرسيٌّ شاغرٌ لا نجرؤ بالجلوس عليه!.. وفي محطةِ الشتاء المؤجّل للحزنِ
Read Moreبقلم غسان عبد الله خذني معك للنهر فضّتهُ.. وللصفصاف خلخالٌ، وذكرى.. من يهجّي ثرثرات النهرِ إنْ غنّى وأسرى؟!.. لا تدعني
Read More