بانتظار النشور “إلى المقاوم الشهيد”
بقلم غسان عبد الله مطلع: (كبرتْ قصائدُ نارنا شجراً يسيرُ ولا يصلْ.. وتكاثرتْ أسماؤنا مطراً يعذبهُ الرحيلْ.. كبرتْ صنوبرةُ الصهيلْ
Read Moreبقلم غسان عبد الله مطلع: (كبرتْ قصائدُ نارنا شجراً يسيرُ ولا يصلْ.. وتكاثرتْ أسماؤنا مطراً يعذبهُ الرحيلْ.. كبرتْ صنوبرةُ الصهيلْ
Read Moreبقلم غسان عبد الله الّذي ذوَّبَ في عروقي شتاءً حنوناً أصابعهُ مثلُ بلبلِ فجرٍ يرفُّ ويشرعُ للتمتمات نوافِذَهُ وأسمّي على
Read Moreبقلم غسان عبد الله أطلِقْ جموحكَ في دمي.. لا الريحُ تثني أخضري.. لا الموتُ يقتلع الجذورَ تشبَّثَتْ رئتي بخاصرةِ الهواءِ،
Read Moreبقلم غسان عبد الله من بين ثنيات الوداع طلع بدرُهُ علينا ليُؤنس وحشةَ الإنسان بآياتٍ أوحى له بها ربُّ العالمين..
Read Moreبقلم غسان عبد الله من أين أشْرَقَ وجهُكَ الساجي ونثَّرَ من مساربِهِ العبيرْ.. هل كنتَ ساقيتي، وأبكي مرّة أخرى عشيّ
Read Moreبقلم غسان عبد الله قمرٌ تدلّى من سمائه.. قمرٌ يُغيِّرُ صَحْبهُ في كلّ يومٍ يُلبسُ الأشياءَ.. يخلعُها كأثوابِ الغمامِ.. لكنّهُ
Read Moreبقلم غسان عبد الله رتَّبتُ له ضلوعي، وأوردتي، ومددتُ لهُ جسرَ الوصول من الحزن الأول وحتى حفاف الروح… كلَّ ليلةٍ
Read Moreبقلم غسان عبد الله أرسُمُ – كما الطفلُ – منارةً وبحراً أُلوّن المنارةَ بالبنُّيِّ.. البحرَ بالأصفرِ….. أين السُّفن؟! كما الطِّفلُ..
Read Moreبقلم غسان عبد الله للقمرِ الصامتِ شجْوي.. للنورِ يشعشعُ في أهدابِ الأرضِ.. يشقُّ هموماً يقظى يُطلقُها في شريانِ الوردةِ كي
Read Moreبقلم غسان عبد الله كَمْ بُحَّ وجهيَ من هبوبِ الرّيحِ.. وخانتني الجسورُ. أحتاجُ جُرحاً في أَديمِ النَّارِ أَدفنُ غربتي في
Read More